وصف المدون

مجتمع بوست مدونة اجتماعيه توعوية إخبارية تضم بين صفحاتها الرقمية وأبوابها شتى الموضوعات التى تهم الأسرة والمجتمع العربي,أخبار,ثقافة,اتيكيت,كتب,علوم وتكنولوجيا,مال وأعمال,طب,بيئة

إعلان الرئيسية

  

بعد ٢٠ عاماً من البحث العلمي والدراسة المستفيضة في علوم الطب الأساسية وكذلك في علم الحمل والولادة تم قبول النظرية الجديدة للولادة في الجنس البشري للباحث المصري على حجازي, dear ali hegazy وذلك بقبول نشر ملخص لها في المجلة البريطانية للنساء والتوليد BJOG وهي المجلة الناطقة بلسان الكلية الملكية لأمراض النساء والتوليد بلندن وكذلك تقديم تلك النظرية في مؤتمر الكلية المزمع عقده في لندن ١٢- ٩ يونية ٢٠٢١.

 

الدكتور المصري على حجازي ونظرية جديدة في الحمل والولادة


الخلفية

يقول الباحث على حجازي: حتى الآن وبرغم التقدم العلمي الغير مسبوق في كافة العلوم وكذلك وصول عدد سكان العالم الي ٧ مليار نسمه لا يعرف العلماء والأطباء على وجه اليقين كيف يعمل الرحم في الجنس البشري وكذلك في الثدييات التي تلد.

 

• مراحل الدراسة:

• مرت الدراسة بمرحلتين:

1. المرحلة الاولي اثبت بالدلة العلمية القوية فشل النظرية الحالية في الحمل والولادة وأنها بنيت على خطأين تشريحيين اقترحا عامي ١٨٥٩ و١٩٠٥.

2. المرحلة الثانية وهي اقتراح نظريتي الجديدة بناء على مشاهدات وخبرة إكلينيكية وكذلك ادلة علمية قوية.

 

• نشر تلك النظرية في المجلة البريطانية للنساء والتوليد يعطي لها مصداقية علمية قوية حيث ان مجلة BJOG ترتبها الرابع عالميا من بين ٧٩ مجله عالمية في تخصص النساء والتوليد وأيضا ستؤدي الي تدريس النظرية لطلبة كلية الطب والعلوم الاساسية وكذلك كليات القابلات وأطباء التوليد.

 

وبحسب الدكتور على حجازي من المتوقع ان تحدث تلك النظرية زخم كبير في الأبحاث الخاصة بعلوم الحمل والولادة والذي سوف يؤدي الي حلول طبية لأكثر ٣ مشكل تواجه أطباء الحمل والولادة وهي الولادة المبكرة وعسر الولادة والحمل المطول أكثر من ٤١ أسبوع.

 

شل النظرية الحالية في الحمل والولادة ويؤكد أنها بنيت على خطأين تشريحيين اقترحا عامي ١٨٥٩ و١٩٠٥


• النظرية كاملة مكتوبة في سبعة أبواب وكذلك فيلمين متحركين Animation حوالي ٤ دقائق لكلن منهما وقد تم عملهم بالاشتراك مع شركة أمريكية في هيوستن ولها٩٠٠ References وقام بكتابتها مكتب علمي في واشنطن Wiley’s Editing Services.

 

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

Back to top button