أغاني الأفراح في الريف المصري

 

إن كنت تريد الأقوى من حيث الخصوصية والأمان فعليك بـ Telegram، وإن كنت تريد الأكثر شبهاً بالواتساب من حيث السلاسة، فعليك بـ Bip. وكلاهما فيه مميزات مفيدة جداً مختلفة، غير موجودة بالواتساب.

 

تطبيق Bip:

هو تطبيق تركي، حظي بقرابة 5 ملايين مستخدم جديد خلال الأيام الثلاثة الأخيرة فقط.، حسب ما أوضحت شركة "تورك سيل"، الذي أكد نائب المدير العام المسؤول عن الخدمات الرقمية فيها عن مشاركة بيانات المستخدم أن هذا ليس شرطًا ملزمًا لاستخدام التطبيق،ولا يمكن للتطبيق الوصول إلى بيانات المستخدمين أبدًا، إلا بإذنهم المسبق.

 

طبعاً الميزة هنا لهذا التطبيق فضلاً عن الخصوصية والتشابه الكبير بينه وبين الواتساب من حيث السلاسة والخفة، أنه تركي الصنع، فحين نُخير ما بينه وبين تطبيق روسي وآخر أمريكي، فسيكون الاختيار الأفضل. فضلاً عن المميزات والاختيارات غير الموجودة بالواتساب.

مع إعداد جي اس ام في تطبيق بيب، يمكنك التواصل مع كل مستخدمي تطبيق بيب حول العالم. لماذا؟ لأن هناك الكثير من الميزات التي يستخدمها تطبيق بيب.

 

يمكنك إرسال رسائل غير محدودة مع الأصدقاء في تطبيق بيب ، إرسال الصور وأشرطة الفيديو، كما يمكنك مشاركة موقعك. يمكنك التحدث بشكل جماعي من خلال المجموعة التي يمكن أن تقوم بإعدادها مع من تحب. ليس لديك أي أصدقاء يستخدمون تطبيق بيب؟ لا تقلق! توجد إمكانية إرسال رسائل نصية ورسائل وسائط مجانية. كم يبدو ذلك ممتعاً أليس كذلك؟

 

على سبيل المثال، المكالمات الصوتية والمرئية. في تطبيق بيب، سوف تتمكن من الإستمتاع بتجربة البحث عن الفيديو والصوت بالجودة الجيدة جدا.مع تطبيق بيب يمكنك التحدث مع جميع أصدقائك وعائلتك بالصورة والصوت وبالجودة العالية ، مجاني.

 

حتى الأصدقاء الذين ليس لديهم تطبيق بيب يمكنك تجربة إعداد "ألو" معهم. يمكنك الاتصال بالهواتف الأرضية والهواتف المحمولة في الوقت الذي تريد خلال النهار أو الليل. كيف؟ في تطبيق بيب يمكنك الإتصال بأي وجهه تريد. 

كيف يمكنني الإتصال بأي وجهه؟ على سبيل المثال، انت في المانيا. تريد الاتصال بأقاربك في تركيا والذين ليس لديهم تطبيق بيب. يعاملك تطبيق بيب كما لو كنت في تركيا وبدون دفع أي رسوم إضافية. ولكن كيف؟ رائع.

 

يمكنك تفعيل إعداد المتابعة. ليس فقط في مكان واحد، يمكنك مشاركة موقعك الحالي وأن يتعرف اصدقائك على موقعك الحالي طالما أنك تسمح بذلك. هذا ايضا شئ جميل.

 

هناك إعداد إكتشف في تطبيق بيب. مع إعداد إكتشف في تطبيق بيب، يمكنك الجمع في مكان واحد أكثر من عملية تفعيل عبر القنوات المختلفة. مع تسهيل الحياة يقدم لك أيضاً محتوى ممتع. مثلاً الرياضية، المجلات، يمكنك متابعة القنوات الإخبارية، تسجيل إجراءات الوصول على الانترنت ، يمكنك الاستفادة من التحويلات المالية وخدمة العناية بالعملاء.

 

يوجد مترجم ايضاً في تطبيق بيب. مع مترجم تطبيق بيب يمكنك الترجمة من اللغة، وإلى اللغة التي تريدها، وعمل الترجمة التحريرية والشفوية. لن تشعر بالغربة.

 

يمكنك مع تطبيق بيب إجراء العديد من عمليات الفاكس ، مع الفاكس الذكي يمكنك إجراء العديد من عمليات الفاكس. تخيل أنك يمكنك أن تأخذ الفاكس خارج المكتب الخاص بك. هذا أمر لطيف جدا في الواقع.

 

في تطبيق بيب هنالك رسائل مفقودة ايضاً. يمكنك إرسال رسالة بأمان، كما يمكنك تحديد الوقت الذي يتم بعده حذف الرسالة. ستتأكد من أنها خاصية جميلة للغاية لتقول بنفسك كم هي جميلة هذه الخاصية.

 

هذا هو تطبيق BiP. ها هو حماس تطبيق BiP.

 

 

تطبيق سجنال:

 

تطبيق أميركي، قمت بالبحث عن أفضل التطبيقات من حيث الخصوصية من عدة أشهر، وكان سيجنال الثاني أو الثالث في المقارنة، وهو لا يطلب الموافقة للوصول لأي شيء في جهازك إلا ما يحتاجه فقط، وبالفعل قمت بتحميله، إلا أنه رغم قوة حمايته، لكن يبقى تيليجرام في تشفيره أقوى، ويبقى Bip في مرونته وخفته أفضل منه.

 

تيليجرام:

 

هو تطبيق روسي؛ وأنا أستخدمه بالفعل وأرتاح له من ناحية الأمان لكن في خدمة قناة الأمة لتحقق من الأحاديث والرسائل؛ إذ فيه ميزة عمل قناة تضم آلاف.

 

بحسب كثير من المستخدمين المنسحبين من واتساب، كان هو ترشيحهم الأول؛ أما بخصوص الخصوصية، فهو يعد الأميز؛ حيث أنه لم يكن في الأصل يخرج كتطبيق محادثة ولكن كبروتكول تشفير لا يمكن للمخابرات الروسية اختراقه؛ "(MTProto) بروتوكول تشفير خاص أو شخصي إن صحّ التعبير.

أي أنه لا يعتمد على المعايير القياسية المُستخدمة في بقيّة بروتوكولات التشفير الشهيرة؛ وبحسب نيكولاي فإن الهدف كان بناء نظام تشفير لا يُمكن لأجهزة الاستخبارات الروسية تعقّبه أو فك تشفيره، ويبدو أنه نجح في تحقيق هذه الغاية خلال السنوات الماضية".

 

مؤسس تيلجرام لا يريدون المال وهدفهم غير ربحي بالمرة، ويدعمون التطبيق بمبالغ ضخمة تجعلهم لا يحتاجون لأي تسويق.

 

آلية التشفير المُستخدمة في تلغرام تختلف كذلك عن بقية التطبيقات، وهنا لا نتحدّث عن البروتوكول المُستخدم بل عن طريقة العمل؛ فالتطبيق يُخزّن الرسائل المُشفّرة في خوادم خاصّة موزّعة في أماكن مُختلفة حول العالم، كما يُخزّن مفاتيح فك التشفير في خوادم أُخرى، وبالتالي حتى ولو تمكّنت أي جهة من الوصول إلى الرسائل فلن تتمكّن من فك تشفيرها لأن المفتاح غير موجود.